لم يكن السيد (....) يظن انه يمكن في يوم من الأيام ان يجد صور إبنته و فيديوهات لها على موقع إباحي ،حيث بدأت القصة حين تعرفت فتاة على شاب عبر الشات وتطورت العلاقة لتصبح علاقة حب لم يتوانا الشاب للحظة عن تأكيد رغبته في الزواج من الفتاة التي لم تفكر للحظة انه يخدعها ، وبالفعل بعد مرور عدة شهور طلب الشاب من الفتاة في ليلة غرامية ان تقوم بخلع ملابسها وبعد تردد من الفتاة لم يكن لها سوى ان تلبي رغبة الحبيب المزعوم خوفا من فقدانه الذي فور شروعها في خلع ملابسها بدأ الشاب في تسجيل كل لحظة معه . و بعد مرور عدة ايام اصبح الشاب يطلب من الفتاة ان يمارس معها الجنس ولما أبت الفتاة شرع في تهديدها بالشريط الذي قام بتسجيله وبعد خوفها من ان يقوم بتنفيذ تهديده ماكان لها سوى ان تخضع لغرائزه الحيوانية التي فور إشباعها وعودته للمنزل قام بنشر الصور والفيديو تحت إسمها في مواقع جنس مختلفة ليصل الخبر لوالد الفتاة الذي لم يتحمل رؤية إبنته الوحيدة في تلك الصورة البشعة فقام بالإنتحار خوفا من العار .
القصة يرويها لي احد الأصدقاء وهي حقيقية وسردت لكم الأحداث كما وقعت لعل ان تكون فيها عبرة لمن يعتبر فليس كل من يبدع في كلام الشات فهو متيم او كل من يعد بالزواج فهو صادق ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق